الخميس، 28 سبتمبر 2017

تامر وام صديقه المحرومة قصة عشق لاتنتهى

تبدأ حكاية تامر وامينة ام صديقه امجد
تامر شاب فى العشرينات ذات جسم رياضى وجمال صديق امجد منذ الصغر حيث كانوا يفعلون كل شئ سويا وفى ذات يوم ذهب تامر لبيت امجد بعد وفاة والده كان يعتاد ان يذهب الى امجد لكى يوقف معه فى شدته وبعد شهور من وفاة والد امجد بدات والدت امجد تشعر بالوحدة وبدات تشاهد الافلام الجنسية وفى يوم من الايام جاء تامر بعد انتهاء تمارين الجيم وعضلاته بارزة بدات والدت امجد تنظر لى تامر نظرات جنسية بدات تفكر فيه وبدات تلمح له وتعتمد ان تظهر الى تامر بملابس ضيقة ومجسمة على جسمها بدأ تامر ينظر مرة وبدات تقوم بلفت نظره اليها تامر نزل عينه فى الارض خوفا على مشاعر صديقه زادت شهوتها اكتر فاكتر فى يوم اتصلت بتامر قالت له امجد تعبان وعاوين نوديه مستشفى فجاء مسرعا لكى ينقذ صديقه وذهب الى المنزل وجاءت المفاجاة ان تستقبله امينة والدت امجد بقميص شفاف وسالها اين امجد قالت له مع خطيبته قال لها ولماذا اتصلت بى واخبرتينى بخبر زى دا قالت له انا محتاجة لك وبدات تتمحن له وتثيره فتركها وخرج مسرعا خوفا من ان هذه الفتاة تكون والدت صديقه ولا ياتى فى باله ان يفكر فيها بهذا التفكير مرت الايام وبدأ يفكر ويسرح فى قاومها وجسمها الفتاك وفى يوم ذهب تامر لمنزل امجد كما يعتاد انه يذهب اليه دائما لخروجهم سويا على الكافيه فسال تامر عن امجد فقالت والدته هيتاخر شوية فى الشغل فقالت له تريد مشروب عصير قال لها نعم فقالت له البيت بيتك انا هدخل اخد شاور وهرجع لك فجاء فى تفكير تامر انه يصراحها مابدخله من ناحيتها كانت تامر يشاهد التلفاز وفجاة سمع صوت اهااا اهاا اهاا فتعجب وبدا يترك الصوت ويتابع التلفاز فجاة بدأت الاهات تعلوا فجرى تامر ذهب ليرى ماذا يحدث قالت له انا محتاجلك ياتامر وبدات تداعبه وتفرك جسمه وخلعت له الملابس وقالت واو هذا جسم رائع انا احب هذا الراجل الرياضين وبدات تحضنه اكتر وتقبله وبدات تمص زبه تقوله ياااه زبك جميل وكان واحشنى اووى يلا ياتامر طفى نارى انا عطشانة اروى الارض الخصبة بدا تامر يحضنها ويقبلها انا كنت افكر فيكى دائما جسمك كان بيجنن ودخل تامر غرفة النوم وقالت له من بعد وفاة جوزى اشتقت للجنس وبدأ تامر يقبل طيزها الكبيرة وبدأ يفرك فى صدرها وبزازها الكبيرة وبدأ تمص له زبه وتقول له هذا اكبر من زب ابو امجد احتوينى ياحبيبى وبدا تامر بادخال زبه مرة وهيا تتأوى من الاهات براحة ياتامر دخله كله يالا ياتامر وبدات تصرخ من شدة شهوتها براحة ياتامر وانتهى من ممارسة معها وقالت له انت من انهارد ملكى انا ولا احد يعرف عن اللى بيحدث بينا ومن هنا بدات قصة العشق بين تامر وامينة والدت صديقه
تمنياتى لكم بقرأة ممتعة وانتظروا المزيد

تامر وام صديقه المحرومة قصة عشق لاتنتهى

تبدأ حكاية تامر وامينة ام صديقه امجد تامر شاب فى العشرينات ذات جسم رياضى وجمال صديق امجد منذ الصغر حيث كانوا يفعلون كل شئ سويا وفى ذات ي...